أول مرّة في حياتي سمعتُ فناننا الكبير محمد عبده -وفي رواية ثانية ‘أبو عبد الرحمن’ وفي رواية ثالثة ‘أبو نورة’ وفي رواية رابعة ‘فنان العرب’- أول مرة سمعتُه فيها كنتُ في الصف الأول الابتدائي في المدينة المنيرة، كانت الأغنية -على ما أعتقد- ‘ما هقيت أن البراقع يفتننّي’.. كان البث عبر التلفاز الأبيض والأسود -طبعاً-، وكان يصاحب الأغنية أيضاً فتيات مبرقعات، سمعتُ النّص ولم أستسغ حينها لا المُغنّي ولا الكلمات ولا المبرقعات، فقررتُ أن أؤلّف كتاباً إعجاباً بالفنان الكبير طلال مدّاح -رحمه الله- وانتقاصاً من الفنّان محمد عبده -حفظه الله- وقرّرتُ أن أسمّي الكتاب بهذا العنوان: ‘الفنّان الأصلي طلال مداح والفنان التقليدي محمد عبده’.. وفعلاً بدأتُ بكتابة أفكاري في دفتر ‘أبو 100 ورقة’، ووضعتُ في المقدمة صورة كبيرة لطلال مدّاح، وتحتها صورة صغيرة لمحمد عبده.
Koop dit e-boek en ontvang er nog 1 GRATIS!
Taal Arabisch ● Formaat EPUB ● Pagina’s 56 ● ISBN 9786038403105 ● Bestandsgrootte 0.2 MB ● Leeftijd 99-17 jaar ● Uitgeverij مركز الأدب العربي ● Stad London ● Land GB ● Gepubliceerd 2024 ● Downloadbare 24 maanden ● Valuta EUR ● ID 9581460 ● Kopieerbeveiliging Sociale DRM