أجل إننا لسنا نوافق أفلاطون في كل نظرياته, وقد نشرناها على مسؤوليته، ولكننا معجبون
وأكثر من معجبين, بنظام تفكيره, ورحابة صدره, وضبطه في الإحكام, وفيض بلاغته وبيانه.
ونشاركه في غرض التأليف العام وهو((السعادة)) وفي الوسيلة الخاصة المؤدية إلى ذلك الغرض
وهي ((الفضيلة)) ونافقه في أن الفضيلة تراد لذاتها ونتائجها. وفي أن الفرد دولة مصغرة والدولة
جسـم كبير, وأن ما يسعد الدولة يسـعد الفرد، وأن الرجل الكـامل – المثـل الأعلى – هو الذي
تحكم عقله في شهواته, وانقادت حماسته إلى حكمته, وعاش ومات في خدمة المجموع.
Cumpărați această carte electronică și primiți încă 1 GRATUIT!
Limba Araba ● Format EPUB ● Pagini 374 ● ISBN 9789772937554 ● Mărime fișier 0.9 MB ● Vârstă 99-17 ani ● Traducător حنا خباز ● Editura Aldar Almasriah Allubnaniah ● Oraș London ● Țară GB ● Publicat 2024 ● Descărcabil 24 luni ● Valută EUR ● ID 9997921 ● Protecție împotriva copiilor DRM social