لقد أطلق الإسلام العقول من أغلال الوثنية، وحطم الفلسفة الإغريقية، ومنح المسلمين حرية التفكير، وحرية العقيدة، فكان المسلمون الأولون هم قادة الأرض، علمياً وفكرياً، واقتصادياً، واجتماعياً، وخلقياً بحافز من تعاليم القرآن، وآدابه، وتشريعاته، مع وقوفهم على
ولعل لغة الحوار بين الدول تحل محل لغة الحرب والدمار التي لم تحل المشكلات، ولم تفض المنازعات ولعل العالم يستجيب لما دعت إليه جميع الأديان كما قال القرآن ‘ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ ‘ … وكذلك دعا الإنجيل إلى السلام والمحبة والوئام فقال: المجد لله في الأعالي ، وفي القلوب المحبة، وعلى الأرض السلام.
وللحوار أساليب كثيرة أفضلها وأشدها تأثيراً في النفوس وروعة في الآداب والسلوك: حوار القرآن العظيم.
Cumpărați această carte electronică și primiți încă 1 GRATUIT!
Limba Araba ● Format EPUB ● Pagini 145 ● ISBN 9787769588741 ● Mărime fișier 0.4 MB ● Editura وكالة الصحافة العربية ● Oraș London ● Țară GB ● Publicat 2025 ● Descărcabil 24 luni ● Valută EUR ● ID 10201924 ● Protecție împotriva copiilor DRM social