นวนิยายนักสืบเชิงประวัติศาสตร์

برع «طه حسين» هنا في تصوير عِدَّة مشاهد من الواقع المصري الأليم في أربعينيات القرن الماضي، واقع استشرى فيه الفقر والجهل والطبقية، مجتمعٌ لا يحفل بغير ذي مال، ولا ينظر لهؤلاء الذين قُدِّر لهم الحياة م …

شخصيةُ «الأب براون»؛ الكاهنِ الرومانيِّ الكاثوليكيِّ القصيرِ المستديرِ الوجه, والمحقِّقِ الهاوي, الذي يعتمدُ في حلِّ الألغازِ وكشْفِ غموضِ الجرائمِ والقضايا على حَدْسِه وفَهْمِه العميقِ للطبيعةِ البش …

شخصيةُ «الأب براون»؛ الكاهنِ الرومانيِّ الكاثوليكيِّ القصيرِ المستديرِ الوجه, والمحقِّقِ الهاوي, الذي يعتمدُ في حلِّ الألغازِ وكشْفِ غموضِ الجرائمِ والقضايا على حَدْسِه وفَهْمِه العميقِ للطبيعةِ البش …

شخصيةُ «الأب براون»؛ الكاهنِ الرومانيِّ الكاثوليكيِّ القصيرِ المستديرِ الوجه, والمحقِّقِ الهاوي, الذي يعتمدُ في حلِّ الألغازِ وكشْفِ غموضِ الجرائمِ والقضايا على حَدْسِه وفَهْمِه العميقِ للطبيعةِ البش …

المال قد يترنَّح في النفوس ويثير الهوى في الفؤاد، ويمكن أن يدفع صاحبه إلى الجريمة في سبيله. حب المال يضع الإنسان في أدنى حالاته ويسلبه من قيمته الإنسانية، ويُدْفَنه في أعماق الجشع والطمع الذي يقدس ال …

في هذه القصة، يتجلى العشق بوجهين متناقضين. الوجه الأول يُظهر صَبْر المحب الولهان، والوجه الآخر يتجلى في انتقامه الحاد والقوي. تجسد العاشقة الروسية ‘فاسيليكا’ هذين الوجهين. فقد استبدلت رداء جمالها بسي …

بدأت مسز ‘ألن’ تشعر بأن الحقد الذي كانت تشعر به نحو ‘روكامبول’ قد يكون في الحقيقة مشاعر حب مكبوتة في داخلها. قررت أخيرًا تصحيح غلطتها والتوجه إلى باريس بحثًا عن أصدقاء ‘روكامبول’ للمساعدة في تحريره م …

تظهر هذه القصة بوضوح أن المبادئ الإنسانية قد تختلف وتُعدَم عندما يُضَاف الخداع والزيف إلى المعادلة، وهذا هو المعنى الرئيسي الذي تدور حوله أحداث هذه القصة. تمكّن ‘أندريا’ المحتال الشرير من خداع شقيقه …

مجموعة قصصية مدهشة كتبها الأديب ‘روبرت بار’ ورأت النور في عام ١٨٩٦م. تتألف هذه المجموعة من ٢٠ قصة قصيرة, تجمعها فكرة واحدة هي فكرة الانتقام كما يشير عنوانها. تستعرض القصص أوجهاً متعددة ومتنوعة للثأر. …

استكشف تجربة ‘محمد علي’ في تأسيس مصر الحديثة عبر مرور الزمن, فهي تجربة فريدة تستحق الدراسة والتحليل. لم تنطلق هذه التجربة لولا وجود رؤى سياسية واضحة تدفع نحو نهضة شاملة. رأى الملك ‘فاروق الأول’, سليل …