هناك نظرية طريقة لم تثبت صحتها بعد، تقول أن الإنسان والحشرات كليهما يرجع أصله إلى طائفة المخلوقات التي تعرف عادة بالمفصليات، وذلك لأنها تتركب من حلقات أو عقل كثيرة متشابهة مرتبة في سلسلة منتظمة من الأمام إلى الخلف.
بيد أن هناك فروقاً جوهرية واضحة بين الإنسان والحشرات بوضعها المعروف لنا الآن؛ فالإنسان له عمود فقرى في حين أن الحشرات ليس لها ما يماثله، وكذلك يختلف فيهما موضع كل من الحبل العصبى الرئيسي والعضو الأساسي للجهاز الدورى بالنسبة إلى محور الجسم، ولكن ما يجدر ذكره أننا إذا أخذنا نوعا من الحيوانات اللافقارية الراقية نوعا مثل الإستكواز أو الصرصور ، ثم قلبناه ظهراً لبطن فإننا بذلك ننقل حبله العصبي إلى الجانب العلوي والقلب إلى الجانب السفلي ، وهما الوضعان اللذان تجدهما عليهما في الحيوان الفقاري.
Bu e-kitabı satın alın ve 1 tane daha ÜCRETSİZ kazanın!
Dil Arapça ● Biçim EPUB ● Sayfalar 211 ● ISBN 9780291779021 ● Dosya boyutu 0.4 MB ● Yayımcı وكالة الصحافة العربية ● Kent London ● Ülke GB ● Yayınlanan 2025 ● İndirilebilir 24 aylar ● Döviz EUR ● Kimlik 10229917 ● Kopya koruma Sosyal DRM