Tiểu thuyết trinh thám lịch sử

بدأت مسز ‘ألن’ تشعر بأن الحقد الذي كانت تشعر به نحو ‘روكامبول’ قد يكون في الحقيقة مشاعر حب مكبوتة في داخلها. قررت أخيرًا تصحيح غلطتها والتوجه إلى باريس بحثًا عن أصدقاء ‘روكامبول’ للمساعدة في تحريره م …

غالبًا ما يكون الجمال نعمة ونقمة في آن واحد على صاحبه. في هذه القصة، يُظهَر الجمال الفاتن للأم وابنها ‘رالف’، بشعره الأشقر ومظهره البهيّ، وكيف أدَّى ذلك إلى تحويل حياتهما إلى مصير بائس. تقع أحداث الر …

في قضيته الثانية، يُفاجأ المحامي (نور عثمان) بسيدة تبكي وتترجاه أن يترافع عن ابنها في القضية التي يتم اتهامه فيها بقتل مدير مكتب رجل العمال الأشهر (سالم عشماوي). ورغم عدم وجود أي أدله على براءة (أحمد …

في الجزء الرابع من سلسلة عدالة ضد القانون، يقتحم (نور عثمان) عالم تجارة السموم ليواجه كبير تجار الباطنية الزعيم (بسام عبيد). تبدأ أحداث القصة عندما يحضر (نور) محاكمة عقيد في الشرطة لاتهامة بحيازة الم …

شخصيةُ «الأب براون»؛ الكاهنِ الرومانيِّ الكاثوليكيِّ القصيرِ المستديرِ الوجه, والمحقِّقِ الهاوي, الذي يعتمدُ في حلِّ الألغازِ وكشْفِ غموضِ الجرائمِ والقضايا على حَدْسِه وفَهْمِه العميقِ للطبيعةِ البش …

شخصيةُ «الأب براون»؛ الكاهنِ الرومانيِّ الكاثوليكيِّ القصيرِ المستديرِ الوجه, والمحقِّقِ الهاوي, الذي يعتمدُ في حلِّ الألغازِ وكشْفِ غموضِ الجرائمِ والقضايا على حَدْسِه وفَهْمِه العميقِ للطبيعةِ البش …

كان النُّبلاءُ ورجالُ الدِّينِ في فرنسا خلالَ القرنِ السابعَ عشَر يتصارَعَون لكَسبِ أكبرِ قدرٍ مِنَ النُّفوذِ والحُظوةِ لَدى المَلِك؛ فحشَدَ كلُّ فريقٍ الفرسانَ والحرَسَ الأشدَّاء؛ الأمرُ الذي أشعَلَ …

ظلَّ يراقبهم.. ثم ذهب وجلس معهم.. بعد دقائق غادرهم..جلس وحيدًا بالقرب منهم.. فجأة.. سمعوا صرخته.. هرعوا إليه.. وجدوه جثة. في اليوم التالي.. التفوا حول مائدة الطعام.. فهمس أحدهم في سِرِّه.. بعنوان قصة …

لكن الأمر الآن، في هذه الدقائق الصعبة، مختلف تمامًا.. تحولت الطريق إلى ساحة طولية مكتظة عن آخرها بالمئات، بل الآلاف من أهالي المنطقة وكأن على رؤوسهم الطير، معظمهم في حال غير الحال، يحاول أن يشاهد بنف …

يحمل نص هذه الرواية قدراً كبيراً من التشويق، بقدر ما يحمل عنوانها من الإثارة، وكأن الكاتبة الأريبة ‘لبيبة هاشم’ تريدنا أن نبحث عن كنه قلب الرجل لنكتشفه؛ إذ تعمدت تسمية الرواية بمبتدأ دون إلحاقه بخبر …