ابن شاهين الظاهري 
الاشارات في علم العبارات [EPUB ebook] 

في كتابه ‘أقوالنا وأفعالنا’، يغوص محمد كرد علي في أعماق التحولات الاجتماعية والثقافية التي شهدتها المجتمعات العربية في منتصف القرن العشرين، مُسلطًا الضوء على العادات والتقاليد التي كانت عائقًا أمام ا …

‘أَنْوَاع الرُّؤْيَا أَرْبَعَة: أَحدهَا: المحدودة ظَاهرا وَبَاطنا. كَالَّذي يرى أَنّه يكلم الْبَارِي عز وَجل أَو أحد الْمَلَائِكَة، أَو الْأَنْبِيَاء -عَلَيْهِم السَّلَام – فِي صفة حَسَنَة، أَو بِكَل …

إبراهيم بن يحيى بن غنام، أبو طاهر الحراني المقدسي النميري: فقيه حنبلي، كان بارعًا في تفسير الأحلام. قال في مطلع كتابه: ‘لما رَأَيْت كثيرا من المعبرين المؤلفين الْكتب للسائلين من المختصرات والمطولات ف …

نحن في هذا الكتاب نحيا مع رؤية الصالحين، ومناماتهم، وما رؤي لهم ومع من رأي النبي (صلي الله عليه وسلم) في منامه، فنصحه، وأرشده الي الخير، ومع علم أهل الصلاح بأحوال اخوانهم الأموات بمجيئهم لهم في مناما …

يصف الكتاب كل ما نمر به في حياتنا اليومية، من صراعات ومشاكل بطريقة تحليلية مثيرة للاهتمام. لقد صار الكثيرين يبحثون بل ويسعون لوضع علامة الفيس بوك الزرقاء بجوار أساميهم، ويسعى آخرين للشهرة من خلال وسا …

وَقَالَت عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا أول مَا بُدِئَ بِهِ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من الْوَحْي الرُّؤْيَا الصَّالِحَة فَكَانَ لَا يرى رُؤْيا إِلَّا جَاءَت مثل فلق الصُّبْح وَقَالَ النَّبِي الر …

‘منتخب الكلام في تفسير الأحلام’ كتاب منسوب إلى محمد بن سيرين. يقع في تسعة وخمسين باباً تعالج مختلف أنواع الرؤى والأحلام التي يراها الإنسان في النوم، ووظيفتها وطريقة تأويلها ومغزى رموزها وركائزها في ا …

يُعتبرعلم تفسير الرؤى في الإسلام _ويسمى أيضا علم تعبير الرؤى أو تعبير الرؤيا_ علمٌ شرعي إسلامي متكامل له قواعد مستنبطة من القرآن الكريم والحديث النبوي في الأساس وغير معترف به أكاديميًّا ولا يُدرَّس ب …

كتاب يبحث في تفسير الرؤى والأحلام ومعرفة تأويلها، وقد قسمه مصنفه إلى 79 بابا في مختلف الأمور التي يمكن أن يراها النائم في منامه، وفي كل باب يجمع الأمور المتشابهة والمتقاربة مع بعضها . …

‘لما صَارَت عبارَة الرُّؤْيَا شريفة علاها منيفة دارها عَزِيزًا مَكَانا رفيعاً مِقْدَارًا وشأنها رَأَيْت أَن أؤلف كتابا مُخْتَصرا كَافِيا وملخصاً شافياً يجل مَحَله ويخف مَحَله فألفت هَذَا الْكتاب وسمي …